المرأه في القرآن

Fa Ar En Ur Fr Hi

الفهرست الموضوعی

وصلات

الرقم	العنوان		تحميل	نوع
31	إِنَّا أَعْطَيْنَاکَ الْکَوْثَرَ [الکوثر-1 ]
32	إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَهِ الْقَدْرِ [القدر - 1 ]
33	إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ [النمل -30 ]
34	إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَهً تَمْلِکُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن کُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ [النمل - 23 ]
35	تُرْجِي مَن تَشَاء مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْکَ مَن تَشَاء وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْکَ ذَلِکَ أَدْنَى أَن تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ کُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِکُم
36	تفسير سوره البروج _ الايه 10 تفسير الميزان قوله تعالى: «إن الذين فتنوا المؤمنين و المؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم و لهم عذاب الحريق» الفتنه المحنه و التعذيب، و الذين فتنوا «إلخ» عام يشمل أصحاب الأخدود و مشرکي قريش الذين کانوا يفتنون من آمن بالنبي (صل
37	تفسير سوره التحريم _ الايه10 تفسير الميزان تتضمن الآيات الکريمه مثلين يمثل بهما الله سبحانه حال الکفار و المؤمنين في أن شقاء الکفار و هلاکهم إنما کان بخيانتهم لله و رسوله و کفرهم و لم ينفعهم اتصال بسبب إلى الأنبياء المکرمين، و أن سعاده المؤمنين و فلاحهم إ
38	تفسير سوره التکوير _ الايه 8 تفسير الميزان قوله تعالى: «و إذا الموءوده سئلت بأي ذنب قتلت» الموءوده البنت التي تدفن حيه و کانت العرب تئد البنات خوفا من لحوق العار بهم من أجلهن کما يشير إليه قوله تعالى: «و إذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا و هو کظيم يتوار
39	تفسير سوره الزخرف _ الايه 17 تفسير الميزان قوله تعالى: «و إذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلا ظل وجهه مسودا و هو کظيم» المثل هو المثل و الشبه المجانس للشيء و ضرب الشيء مثلا أخذه مجانسا للشيء «و ما ضرب للرحمان مثلا» الأنثى، و الکظيم المملوء کربا و غيظا. و ال
40	تفسير سوره العنکبوت _ الايه 28 تفسير الميزان قوله تعالى: «و لوطا إذ قال لقومه إنکم لتأتون الفاحشه ما سبقکم بها من أحد من العالمين» أي و أرسلنا لوطا أو و اذکر لوطا إذ قال لقومه، و قوله: «إنکم لتأتون الفاحشه» إخبار بداعي الاستعجاب و الإنکار، و المراد بالفاح
41	تفسير سوره العنکبوت _ الايه 29 تفسير الميزان قوله تعالى: «أ إنکم لتأتون الرجال و تقطعون السبيل و تأتون في ناديکم المنکر» إلى آخر الآيه، استفهام من أمر من الحري أن لا يصدقه سامع و لا يقبله ذو لب و لذا أکد بالنون و اللام، و هذا السياق يشهد أن المراد بإتيان
42	تفسير سوره العنکبوت _ الايه 33 تفسير الميزان قوله تعالى: «و لما أن جاءت رسلنا لوطا سيء بهم و ضاق بهم ذرعا و قالوا لا تخف و لا تحزن» إلى آخر الآيه، ضميرا الجمع في «سيء بهم و ضاق بهم» للرسل و الباء للسببيه أي أخذته المساءه و هي سوء الحال بسببهم و ضاقت طاقته
43	تفسير سوره القصص _ الايه 23 تفسير الميزان قوله تعالى: «و لما ورد ماء مدين وجد عليه أمه من الناس يسقون» إلخ الذود الحبس و المنع، و المراد بقوله: «تذودان» أنهما يحبسان أغنامهما من أن ترد الماء أو تختلط بأغنام القوم کما أن المراد بقوله: «يسقون» سقيهم أغنامهم
44	تفسير سوره النحل _ الايه 59 تفسير الميزان قوله تعالى: «يتوارى من القوم من سوء ما بشر به» إلى آخر الآيه، التواري الاستخفاء و التخفي و هو مأخوذ من الوراء، و الهون الذله و الخزي، و الدس الإخفاء. و المعنى: يستخفي هذا المبشر بالبنت من القوم من سوء ما بشر به عل
45	تفسير سوره النمل _ الايه 27 تفسير الميزان قوله تعالى: «قال سننظر أ صدقت أم کنت من الکاذبين» الضمير لسليمان (عليه السلام). أحال القضاء في أمر الهدهد إلى المستقبل فلم يصدقه في قوله لعدم بينه عليه بعد و لم يکذبه لعدم الدليل على کذبه بل وعده أن يجرب و يتأمل.
46	تفسير سوره النمل _ الايه 31 تفسير الميزان قوله تعالى: «ألا تعلوا علي و أتوني مسلمين» أن مفسره تفسر مضمون کتاب سليمان کما تقدمت الإشاره إليه. و قول بعضهم: إنها مصدريه و «لا» نافيه أي عدم علوکم علي، سخيف لاستلزامه أولا: تقدير مبتدإ أو خبر محذوف من غير موجب،
47	تفسير سوره النمل _ الايه 32 تفسير الميزان قوله تعالى: «قالت يا أيها الملؤا أفتوني في أمري ما کنت قاطعه أمرا حتى تشهدون» الإفتاء إظهار الفتوى و هي الرأي، و قطع الأمر القضاء به و العزم عليه و الشهاده الحضور و هذا استشاره منها لهم تقول: أشيروا علي في هذا الأ
48	تفسير سوره النمل _ الايه 34 تفسير الميزان قوله تعالى: «قالت إن الملوک إذا دخلوا قريه أفسدوها و جعلوا أعزه أهلها أذله و کذلک يفعلون» إفساد القرى تخريبها و إحراقها و هدم أبنيتها، و إذلال أعزه أهلها هو بالقتل و الأسر و السبي و الإجلاء و التحکم. کان رأيها على
49	تفسير سوره مريم _ الايه 5 تفسير الميزان قوله تعالى: «و إني خفت الموالي من ورائي و کانت امرأتي عاقرا» تتمه التمهيد الذي قدمه لدعائه، و المراد بالموالي العمومه و بنو العم، و قيل: الکلاله و قيل: العصبه، و قيل: بنو العم فحسب، و قيل: الورثه، و کيف کان فهم غير
50	تفسير سوره مريم _ الايه 8 تفسير الميزان قوله تعالى: «قال رب أنى يکون لي غلام و کانت امرأتي عاقرا و قد بلغت من الکبر عتيا» قال الراغب: الغلام الطار الشارب يقال: غلام بين الغلومه و الغلوميه، قال تعالى: «أنى يکون لي غلام». قال: و اغتلم الغلام: إذا بلغ حد الغ
51	جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالمَلاَئِکَهُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن کُلِّ بَابٍ [الرعد - 23 ]
52	حكومة المرأة في القراَن الكريم
53	الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِکَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَهٌ وَرِزْقٌ کَرِيمٌ [النور - 26 ]
54	الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِکَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَهٌ وَرِزْقٌ کَرِيمٌ [النور - 26 ]
55	ذَلِکَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُل لَّا أَسْأَلُکُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّهَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَهً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَکُورٌ [الشوري -23
56	ذَلِکَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي کَيْدَ الْخَائِنِينَ [يوسف - 52 ]
57	رَّبَّنَا إِنِّي أَسْکَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِکَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَهَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَهً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْکُرُونَ [ابراهيم - 37
58	رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدتَّهُم وَمَن صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّکَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَکِيمُ [غافر-8 ]
59	رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا [نوح- 28 ]
60	الزَّانِيَهُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا کُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَهَ جَلْدَهٍ وَلَا تَأْخُذْکُم بِهِمَا رَأْفَهٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن کُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَاطَائِفَهٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ [النور - 2 ]

وصلات

اتصل بنا

دليل الوصلات